طلاب

أصداف : الناقد عبد الحسين صنكور
أرشیف
وليد الزبيدي
أصداف : الناقد عبد الحسين صنكور

منذ أن بدأ نشر دراساته النقديَّة في النصف الثاني من سبعينيَّات القرن العشرين، لَفَتَ الناقدُ الأدبيّ الشاب عبد الحسين صَنْكور الأنظارَ كما لم يحصل مع الأسماء الشابَّة الأخرى. فقد تَلَقَّفَتْ كتاباتِه مجلةُ الأقلام العراقيَّة، الَّتي كانت في ذلك الوقت منبرًا للكتَّاب والأدباء المحترفين…

عرض المزید »
التخطيط التعليمي بين الرؤية الاستراتيجية واحتياجات سوق العمل؛ مقارنة تحليلية بين العراق، فنلندا، والإمارات العربية المتحدة
أرشیف
رياض جبار العيداني
التخطيط التعليمي بين الرؤية الاستراتيجية واحتياجات سوق العمل؛ مقارنة تحليلية بين العراق، فنلندا، والإمارات العربية المتحدة

يُبرز التحليل التفاوت بين التخطيط التعليمي في فنلندا والإمارات والعراق، مؤكداً أنّ إصلاح التعليم في العراق يتطلّب رؤية استراتيجية تربط التعليم بالتنمية وسوق العمل، ليصبح الاستثمار في الإنسان محور النهضة الاقتصادية والاجتماعية المستدامة…….

عرض المزید »
الكتابة الإبداعية: هَمْ عَذِبْ ومُعَذِبْ
أرشیف
سلام إبراهيم
الكتابة الإبداعية: هَمْ عَذِبْ ومُعَذِبْ

الكتابة هم وجودي ومصيري بالنسبة للكاتب مهما كانت ظروف حياته، هذه الخلاصة التي سمعتها في حوارات المثقفين منذ نهاية الستينات في جلسات النقاش والندوات والشرب، والتي وجدتها في بواطن الكتب وأنا أبحث عن خلاصة …

عرض المزید »
إعادة بناء صورة الدولة عبر الترجمة والإعلام الناطق بالإنـجليزي
أرشیف
ناصر الحجاج
إعادة بناء صورة الدولة عبر الترجمة والإعلام الناطق بالإنـجليزي

لم يعد قياس قوة الدول في القرن الحادي والعشرين يقوم فقط على الوزن العسكري أو الاقتصادي أو حتى السياسي، بل أصبح المعيار الحقيقي هو قدرة الدولة على إيصال صوتها وسردياتها وقيمها الخاصة إلى العالم. هذا ما يسميه الباحثون اليوم: بناء صورة الدولة Nation Branding، والدبلوماسية العامة  Public Diplomacy، واستراتيجيات…

عرض المزید »
جامعة الموصل بين الاتهام والإنصاف: قراءة واقعية في تحديات الجودة والتطور
أرشیف
مفيد ذنون يونس
جامعة الموصل بين الاتهام والإنصاف: قراءة واقعية في تحديات الجودة والتطور

تواجه جامعة الموصل انتقادات غير منصفة رغم جهودها في تطوير الجودة المؤسسية والانخراط بالمعايير الدولية بعد الحرب، إذ أثبتت قدرتها على الصمود والتحديث الأكاديمي، ما يجعلها رمزًا للنهضة العلمية لا ميدانًا للاتهام….

عرض المزید »