النص يوضح الدور الحيوي لمجلس النواب العراقي وصلاحياته الدستورية في التشريع والرقابة والموازنة والمصادقة على المعاهدات، ويؤكد أهمية اختيار نواب أكفاء ووطنين لتعزيز الإصلاح ومكافحة الفساد وضمان مصلحة الوطن والمواطن….
النص يحث العراقيين على المشاركة الفاعلة في الانتخابات رغم التحديات، مؤكداً دور البرلمان في صياغة السياسات والمساءلة، وضرورة اختيار ممثلين وطنيين أكفاء لتعزيز الديمقراطية، وإيصال رسالة واضحة للسلطة، وتحقيق التغيير الوطني الحقيقي….
تشهد الانتخابات العراقية تنافساً حاداً يتّسم بالتسقيط والشائعات والمال السياسي، ما يُضعف النقاش حول البرامج ويُهدّد نزاهة العملية الديمقراطية، ويؤكد الحاجة إلى منافسة قائمة على الكفاءة والإنجاز….
الانتخابات العراقية تمثل طريق الإصلاح الحقيقي، فالمشاركة الواعية فيها هي مقاومة سلمية ضد الفساد واليأس، وصوت المواطن هو الفيصل بين الوهم والحقيقة لبناء عراقٍ جديدٍ أكثر عدلاً وسيادة واستقراراً….
تناولت المقالة المشهد الانتخابي العراقي الراهن، مؤكدة أهميته المفصلية وسط تدخلات داخلية وخارجية ومحاولات لتثبيط المشاركة، ودعت إلى تصويتٍ وطنيٍ واسع يفرز برلماناً واعياً بالتحديات الإقليمية والدولية ويحافظ على استقلال القرار العراقي….
عودة مقتدى الصدر تركز على الإصلاح الشامل وتغيير الوجوه السياسية، مع التأكيد على أن المقاطعة لن تحقق الهدف، وأن المشاركة الفعّالة في الانتخابات والبرلمان هي الطريق لضبط القوى ومكافحة الفساد….
تعاني الديمقراطية العراقية من ضعف العدالة الاجتماعية والفساد وتراجع المشاركة الانتخابية، مع محدودية المنافسة وتوافقات سياسية خلف الكواليس، بينما تكمن قوتها في رغبة الشعب بتغيير الواقع عبر صناديق الاقتراع وإنتاج طبقة سياسية جديدة…
النص يؤكد أن الانتخابات ليست إجراءً شكليًا بل لحظة تأسيسية لإعادة بناء الشرعية، ويدعو للمشاركة الواعية، وتعزيز الرقابة القانونية والوعي الرقمي لمواجهة التدخّلات وضمان نزاهة واستقلالية القرار الوطني….
المشاركة الانتخابية معيارٌ لشرعية النظام وثقة المواطن؛ ضعفها يعكس الإحباط وغياب الفاعلية، لذا تلزم نزاهة الانتخابات، برامج سياسية واضحة، ووعي مدني لتعزيز المشاركة ودرء الفساد…
يدعو النص إلى رفض المقاطعة الانتخابية رغم الإحباط من الفساد والمحاصصة، معتبرًا المشاركة الواعية أداةً فعّالة لإضعاف الفاسدين والمتطرفين. التصويت الذكي والضغط المدني هما سبيل حماية المستقبل وبناء مؤسسات نظيفة….
