يبرز التحليل تحوّل السياسة الأمريكية تجاه روسيا من نهجٍ دبلوماسي منضبط إلى نهج الصدمة والردع، عبر العقوبات وإلغاء القمم، بهدف إعادة ترسيخ الهيمنة الأمريكية على النظام الدولي وتعزيز نفوذها الاقتصادي والسياسي…
يُبرز النصّ تهافت الإعلام البعثي في الترحيب بتعيين مارك سافايا مبعوثاً لترامب، موضحاً أنّ المهمة ذات طابع اقتصادي لا سياسي، وأنّ العراق أصبح ساحةً لتشابك المصالح، بينما يعيش البعثيون أوهام الماضي ويعجزون عن إدراك واقع العراق الجديد….
تؤكد المقالة أن الثقافة الاقتصادية ضرورة للجميع، خاصة للنخب الأكاديمية، لفهم مسارات الاقتصاد العراقي المتعثّر بسبب سوء الإدارة والفساد والاعتماد على النفط، مؤكدة أن الوعي الاقتصادي أساس التنمية والنهضة المجتمعية….
يجسّد النص عظمة زينب وقدوتها في الصبر والعفة والثبات، مقدّماً سيرتها كنموذج للمرأة المؤمنة التي تواجه الألم بالعزيمة، وتمنح الإنسانية معنى الكرامة الحقيقية وجوهر النقاء والثبات في مواجهة المحن….
يصف النص الحلم العراقي كحالة دائمة من الترقب والمعاناة، حيث يواصل الشعب انتظار أبسط الحقوق وسط وعود سياسية متكررة، ليبقى الأمل مؤجلاً ويتحول الصبر إلى أسلوب حياة في مواجهة واقع قاسٍ متجدد….
تسلّط الثورة الرقمية والروبوتات على العالم يفرض الاستعداد عبر تطوير البنية التحتية، وتعزيز التعليم والأمن السيبراني، ودعم الابتكار، لإنشاء منظومة وطنية تضمن استثمار الذكاء الاصطناعي وتفادي المخاطر الرقمية التي تهدد المجتمعات…
يعتبر الخطاب الطائفي عقبة خطيرة أمام بناء الدولة الحديثة، إذ يمزق النسيج الاجتماعي ويشوّه الوعي، ويدعو إلى مواجهة هذا الخطاب والدفاع عن قيم المواطنة، لإنهاء زمن الطائفية وبداية عهد الدولة الحضارية العادلة….
ينتقد النصّ التخلي عن الشريك الصادق الذي وقف مع العراق، ويمدح العلاقة التاريخية بين العراق وإيران المبنية على الإيمان والدم، مؤكداً أن حملات التشويه والشعارات لا تستطيع تمزيق هذا الارتباط الأخوي العميق….
تحكي القصة أن “الخرونة” ليست طبعًا موروثًا بل عدوى سلوكية تنتقل بالأفعال، فالبخل والجفاء يُعدي. يدعو النص للتمسك بالقيم النبيلة، وعدم مجاراة السيئين، حفاظًا على الكرم والأخلاق الأصيلة في المجتمع…
اغتيال صفاء المشهداني استُغِلَّ لزرع الفتنة، لكن وعي الشعب أفشل المخطّط، فتحوّل السعيُ للشقاق إلى ردٍّ جماعيٍّ مُوحّدٍ رافضٍ للطائفية، مؤكِّدًا أن دماء العراقيين رابطةٌ وطنية لا تُقسِم…
